آه ما أرق الرياض كلمات والتي تعتبر واحدة من أشهر الاغاني التي قدمها فنان العرب محمد عبده، حيث تمتلك تلك الأغنية مكانة خاصة عند المطرب محمد عبده وعند المواطنين في المملكة العربية السعودية، حيث تحمل تلك الاغنية العديد من المعاني الجميلة التي قدمها الفنان السعودي والتي مجدت العاصمة السعودية الرياض وجمالها في الليل والنهار. ومن خلال موقع رصد السعودية، سنحدثكم عن الاغنية.
آه ما أرق الرياض كلمات
آه ما أرق الريـاض، هي من كلمـات الشاعر السعودي الكبير والقدير الأمير بدر بن عبدالمحسن، وهي بعنوان “وين أحب الليلة”، من ألحان وغناء محمد عبده، وتقول كلمات تلك الأغنية :
في الليالي الوضح .. وفي العتيم الصبح
لاح لي وجه الرياض ..
في مرايا السحب ..
كفها فلّت جديلة من حروف
و قصة الحنا طويلة في الكفوف
من نده عطر الرفوف لين صحاه
في ثيابك ألف ليله وفي الهبوب
أنثنينا.. يا هبوب
أنثنينا.. يا هبوب النعاس .. والحلم
ألف غصن من اليباس .. فز لاجلك وانثنى
اكسري الأوهام كأس .. وان عشقتيني انا
ما أبي من الناس ناس
وما علينا لو طربنا .. وانتشينا .. آه ما أرق الرياض
آه ما أرق الرياض تالي الليل
أنا لو أبي .. لو أبي .. خذتها بيدها ومشينا
يا نصيبي من الصور .. والرسايل
ومن كل شمس قايمة .. وكل ظلٍ مايل
يا مكاني من البيوت ومن الصحاري
يا مكاني من البيوت ويا مكان من الصحاري
اللي غربت فكر قبايل
اقبلي مثل ديم .. مثل ناٍر في هشيم
من غصون الضي .. من ليل الغضا
وبين ما خلا النخيل من الفضا ومانسى الغيم
ألف غصن من اليباس .. فز لاجلك وانثنى
اكسري الأوهام كاس .. وان عشقتيني أنا
ما أبي من الناس ناس
وما علينا لو طربنا .. وانتشينا .. آه ما أرق الرياض
آه ما أرق الرياض تالي الليل
أنا لو أبي .. لو أبي .. خذتها بيدها ومشينا
وين أحب الليله وين .. وين احب ووين أهيم
ارفعي طرقة الشيلة ..
ارفعي طرقة الشيلة عن سديم
وعن شموس وكوكب وهاج
واجرحيني بنصل طرف سادرٍ وحجاج
شققيني يالرياح العارضيه ..
لين أغني للهوى .. والهوى ما هو خطيه
ألف غصن من اليباس .. فز لاجلك وانثنى
اكسري الأوهام كاس .. وان عشقتيني أنا
ما أبي من الناس ناس
وما علينا لو طربنا .. وانتشينا .. آه ما أرق الرياض
آه ما أرق الرياض تالي الليل
أنا لو أبي .. لو أبي .. خذتها بيدها ومشينا
شرح قصيدة آه ما أرق الرياض
إن القصيدة التي كتبها الأمير بدر بن عبدالمحسن، والتي غناها الفنان العربي الشهير محمد عبده، حيث من أقواله يتضح مدى حب الشاعر لمدينة الرياض. كما تشرح القصيدة مدى جمال العاصمة السعودية الرياض. وأنه سوف يقبل بكل سرور كسيدة تمسك بيدها وتمشي معها في إحدى الحدائق.
